الأربعاء، 11 مايو 2016

صرخات سادية......5



بعد ان اتم مازن لوحته الفنيه علي ثدي ريما
قام بفك قيودها وقام بربط ذراعيها خلف ظهرها وجذبها من شعرها لتقف امامه وجلس خلفها وبيده عصا رفيعه وامرها بالقفز لاعلي باستمرار والا تتوقف الا بأذنه
وبالفعل بدات بالقفز وبدأ يحدث زلزال في جميع ارجاء جسدها
ثدييها يهتزا بشده ومؤخرتها تهتز صانعه امواج يعشقها مازن وتعشقها ايضا ريما فتلك الامواج
تحرك بداخلها جيوش الشهوه


وبدأ مازن بصفع مؤخرة ريما بيده بضربات متوسطه هدفها زيادة الاهتزازات ولكي يكسو مؤخرتها باللون الوردي ثم احضر مضرب خشبي
وامسك العصا الرفيعه بيد والمضرب باليد الاخري
وتوالت الضربات من العصا علي مؤخره ومن المضرب الخشبي علي المؤخره الاخري
وفي تلك الاثناء كانت ريما تسبح في بحور اللذه مغمضه عيناها ولا تتوقف عن القفز وكانها تغري مازن ليصفعها اكثر واكثر
تناست ريما الالم بعد ان طغت لذة الشهوه وفاقت الم تلك الابر المغروسه في ثديها
اوقف مازن الضرب واخبرها ان تستمر بالقفز
واحضر ذيل قصير من الفرو الابيض يشبه ذيل الارنب وله جزء معدني ضخم
ووقف امام ريما ووضع الجزء المعدني من الذيل امام وجهها
توقفت عن القفز وفتحت فمها لتبتلع الذيل وتلعقه دخولا وخروجا وصولا الي اخر حلقها
تركه مازن بفمها الذي يبدو ممتلئ عن اخره ليسيل لعابها ويغرق جسدها ويتساقط من اعلي فرجها الي الارض
ثم اخذ مازن الذيل وجلس خلفها فقامت ريما بضم ركبتيها وثنيهما قليلا واستندت بكفيها علي ركبتيها لتبرز مؤخرة ريما امام مازن وقد تباعدت اردافها لتفصح عن فرج وردي باااارز وفتحة شرج لها نفس اللون الوردي وترسم حلقه دائريه اشبه بدبلة الخطوبه ولكنها دبله من الاحجام الكبيره
ظلت ريما تحرك مؤخرتها برفق ودلال واخذت فتحتها تنقبض وتنبسط وتتمني ان يسرع مازن في تركيب الذيل ولكن مازال مازن يداعب فتحة ريما بالذيل ولا يبالي باشتياقها ولا يرحم شبقها
حتي جاءت اللحظه التي قرر فيها مازن ان يدفع الذيل داخل مؤخرة ريما
ادخله ببطئ ثم بكل عنف فشهقت ريما شهقة الاستسلام
وانفجر بركان شهوتها واطلق الحمم السائله من فوهت فرجها حتي سال ماء الشهوه علي فخذي ريما
وقام مازن بنزع تلك الابر من ثدي ريما وكما تخيلتم الان بالفعل انتزع معها روحها
واخبرها ان امامها 15 دقيقه وقت راحه
وتفعل فيهم ماتشاء وقام بفك قيودها
# ريما......free time ربع ساعه
نزلت ريما لتمشي علي اربع وتتجول في الغرفه امام مازن الذي اشعل سيجاره وامسك بكتاب
وكأن شهوته خاضعه لديه وجاريه من جواريه يستطيع ان يشعلها متي شاء ويطفئها متي شاء
ولكن تلك المسكينه التي تتضور شبقا ولا تتقن فنون السيطره سوي في غياب مازن
لن تاخذ ذلك الوقت للراحه وبالفعل توجهت الي قدم مازن واخذت تلعق حذاءه وتستأذنه بعينيها في ان تخلع حذائه فأومآ لها برأسه
فقامت بفك رباط حذاء مازن باسنانها واخلعته الحذاء بلهفه وجلست سريعا بفرجها علي قدم مازن ليشعر مازن بحرارة فرجها ويغرق قدمه ذلك السائل الملتهب لعله يرحم ضعفها ويسمح لنيران شهوتها ان تنطفئ ويعطي الاذن لذلك الجسد الثائر ان يهدأ ويرتعش تحت اقدامه
واخذت ريما تتحرك بفرجها علي قدم مازن بكل قوه بعد ان احتضنت قدمه بين اشفار فرجها
ولامس شعر قدم مازن بظر ريما واخذ مازن يضغط باصبع قدمه الاكبر علي الذيل مما زاد من شهوتها وبدأت اعينها تغيب وتشرق واقتربت ان تقذف شلالات اللذه التي ستطفئ بها نيران شهوتها وتخمد بركانها
ولكن كان لمازن رأي اخر
سحب قدمه من تحت ريما ليكب البنزين علي نيران شهوتها ويشعلها من جديد قائلا..
# ريما....الربع ساعه خلصت واحنا كمان خلصنا
يلا نضفي رجلي.
وقعت تلك الكلمات كالصاعقه علي رأس ريما وظلت في مكانها لاتتحرك وفي حالة ذهول ودهشه حتي افاقت علي صوت مازن يخترق صمتها بشده
# يلاااااااا نفذي
وكانت نظرته كفيله ان تلقي بها علي قدمه تلعقها كما امر...
# تعرفي ياجزمه....كان واحشني اني اعاقبك
* بس ياسيدي كنت اتمني انه يكون اي عقاب غير اني هنام كدا
# هاقولك سر من اسرار الماسترز
العقاب لا يمكن يكون بحاجه انتي بتحبيها
كدا هيبقي اسمه هزار ولعب
* انا تحت امرك
# يلا قومي عشان تنامي
* حاضر
واتجهت نحو القفص الحديدي واعتلي مازن السرير قائلا
# لأ ماتدخليش القفص
* ياسيدي ليه كدا حضرتك عارف اني بحب القفص ده جدا واكتر مكان برتاح فيه
# اه ياجزمه....بقي كدا اكتر مكان بترتاحي فيه؟؟
* قصدك ايه....معقوله؟!!!!!
# تعالي في حضن سيدك ياجزمه
كست الابتسامه ملامح ريما وطارت من مكانها لتستقر في احضان مازن...
* بحبك اوي يا سر ابتسامتي
نزع مازن الذيل واخذ يلعب في شعرها
# عايز اقولك سر بس اوعي تتغري
* تؤ ...انا مغروره
# ولما ارزعك علي قفاكي دلوقتي
* ياسيدي انا ملكك وعشان كدا لازم اتغر
# لأ بجد يالمضه....بقالك كتير مابتغلطيش وانا مبسوط منك وفعلا تستاهلي انك تكوني اقرب حد لقلبي واغلي ماملكت يدي
* ربنا يخليك ليا ياسيدي
# يلا نامي بقي ياقطه
* انا نمت اصلا ....حضنك زي مايكون فيه منوم بحس بامان ودفا و.......
نامت ريما ولم تستيقظ الا بعد الظهر فتحت اعينها لتجد امام السرير منضده عليها الافطار الذي تحبه وورقه مكتوب فيها....
( صباحك سكر ياريما ... ياريت الفطار يعجبك ماتعمليش اي حاجه النهارده وارتاحي كويس لحد ميعاد العياده انا عندي كذا مشوار وهرجع علي العياده )
اخذت تقبل الورقه بجنون وسمعت صوت هاتفها .... (نسرين صديقتها المقربه)
* نوسه وحشتيني
~ وحشتك ايه ياواطيه انتي ايه يابنتي كلمتك كتير امبارح بالليل
* لأ بعيد عنك كنت متعلقه هههههههههههه
~ طبعا مانتي مجنونه ولقيت واحد مجنون شبهها
* اخرسي يابت وخليكي انتي عايشه دور المسترجله ده كتير وكفايه عليكي اشباه الرجال اللي بيلحسوا جزمتك
~ وحياتك ياكوكو كل واحد فيهم يتهزله شنبات وبيركع تحت رجلي برضه
* يععع بس بس مش بحب اسمع الحاجات المقززه دي عالصبح انا لسه هافطر
عموما هافطر واخد شاور ونقعد نرغي سيدي نزل من بدري
~ لأ ياجميل انا عندي مشوار خصوصي كدا وهاقفل الفون
* ماشي يانوسه ...الله يسهله
باي
~ باي ياموزززه
كان مازن علي موعد مع ناريمان بعد ان كلمته صباحا وحدد معها ذلك الميعاد
تدخل ناريمان وهي تنهي محادثه في الهاتف وتضعه في حقيبتها
* صباح الخير يادكتور
# صباح النور ...اخبارك ايه
ويضغط علي يد ناريمان ويبقي ممسك بها حتي تسحب يدها وهي تفتش في حقيبتها علي لا شئ كأي انثي وقعت في موقف محرج
وتخرج اوراق وقلم
# مستعجله ليه
* مافيش ابدا بس مش عايزه اكون رخمه واضيع وقتك
ممكن نبدأ؟؟
# ممكن ... انا سامعك اتكلمي
* اتعلمت الساديه ازاي وفين او امتي ؟
# قوة الشخصيه مش ماده دراسيه ممكن تحفظها وتنجح فيها ...!
دي بنيان بيتبني جواك علي مدار سنين طويله
وللاسف مابتبقاش انت اللي حطيت حجر الاساس......
* يادكتور بس برضه مافيش حد بيبقي مولود ماسك كرباج وبيعرف يستخدمه
# بصي ...الساديه ميول لكن اساليب الساديه هي اللي ممكن تكتسب ونتعلمها
* تمام..... ممكن تحكيلي عن حياتك
طفولتك مثلا
# انا كبير عيله ومن زمان والدي بيعاملني كشخص كبير ومسئول وهو اللي حط حجر الاساس في قوة شخصيتي
واستمر الحديث بينهم ولكن الغريب الذي لاحظه مازن انها تكلمت عن حياته الشخصيه وعن نشأته اكثر مما تكلمت عن الساديه
* يادكتور باللي سمعته ده انت كدا الهيرو اللي بتحلم بيه بنات كتير
# مش للدرجه....انا بشر وفيا جانب مظلم
بس ياتري حياتي الشخصيه هتفيد رسالتك في ايه؟؟؟؟؟
* لأ ابدا......اصل .....
# ولا اصل ولا فصل قومي معايا هنروح مشوار
جذبها من يدها وترك الحساب علي المنضده واخذ ناريمان وانطلقا جريا وهو يبتسم وهي لاتعلم الي اين سيذهب بها ولكنها لا تعارضه وتشعر بسعاده لا تجد لها تفسير او سبب
يتبع..............
#‏صرخات_ساديه
#‏الصياد

هناك تعليق واحد: