((تحذيرررر.......قد يقع ضمن احداث هذه القصة انواع قاسيه من العقاب البدني رجاءا الي كل مسيطر لا تحاول استخدام هذه الاساليب من العقاب فبطل القصه طبيب ويعرف جيدا ماذا يفعل ولديه خبره ساديه طويله
ورجاءا الي كل انثي ماسوشيه لا تحاولي تجربة هذه الانواع من العقاب بنفسك ولا تسمحي لأحد ان يجربها معك فبطلة القصه سليف منذ سنوات عده ومدربه جيدا ))
.
.
.
.
.
اخذت سحابة الحيره تمطر الاسئله فوق راس ريما
هل خرج بالفعل من الغرفه؟؟ هل سيعود؟؟ هل سيبدأ عقابي الان؟؟
ام سيكون عقابي ذلك الانتظار اللعين؟؟
وكان مازن قد خرج بالفعل من الغرفه متجها الي غرفته لكي يبدل ملابسه ويبدو انه علي موعد مع ليله ساديه سترضي ميوله علي اكمل وجه
سمع مازن صوت هاتفه ونظر اليه بابتسامه واخذه واتجه الي غرفته
# الو
* مساء الخير يادكتور انا ناريمان واتمني ماكنش ازعجتك
# لا ابدا ولا يهمك
* انا مالحقتش اقعد معاك وكنت عايزه نتكلم شويه لو وقتك يسمح
# بس في مشكله
* خير
# انا مابكلمش حد في الوقت ده غير نوعين من البشر
(صمت وترقب من ناريمان)
* انا عارفه نوع...... سليف عندك
# او حد تربطني بيه علاقة صداقه فلو عايزه نتكلم يبقي تنسي حكاية دكتور دي.....مفهوم
لحظات من الصمت والدهشه واستجماع القوه
* خلاص يادكتور نتكلم وقت تاني good night
# good night
اغلقت ناريمان الهاتف وظلت تحدث نفسها
الراجل ده فيه حاجه غريبه جدا انا ازاي مش قادره اكلمه باسمه كدا عادي؟!!!!
يمكن عشان هو فاجئني وانا كنت متخيله ان المسيطر بيحب الالقاب دايما
مش عارفه بس هو فعلا لغز كبير وبير غويط وانا لازم احل اللغز ده.
خلع مازن ملابسه وارتدي بنطال اسود من الجلد الداكن وحذاء ضخم وغليظ وقفاز اسود ذو جلد ناعم جدا واتجه الي المطبخ واحضر شيئا من الثلاجه ثم ذهب الي غرفة الصرخات
غرفة الصرخات....تلك الغرفه العجيبه التي تحيرك في امرها فهي للوهله الاولي تبدو كانها زنزانه في قاع معتقل ولكنها بها اللمسات الرومانسيه الكلاسيكيه الممزوجه بشكل غريب مع لمسات ساديه صارخه وتتزين بالورود والشموع والاضواء الخافته.
عندما تدخل الغرفه ستجد بعد الباب في مدخل الغرفه تتدلي من السقف سلاسل حديديه باخرها حلقه دائريه متوسطه وتصطف هذه السلاسل وترسم مدخلا الي داخل الغرفه
سلاسل واساور حديديه واساور جلديه معلقه علي احد الجدران وانواع مختلفه من العصيان الرفيع منها والسميك
سياط متنوعه ايضا الفردي منها والمزدوج والمتشعب(شراشيب)
ويوجد سوط واحد يحتل جدار بمفرده هو من النوع الفردي الطويل ذو لون اسود ويبدو انه مقرب من قلب مازن فهو يعلقه علي الحائط علي شكل قلب ولكن اي قلب هذا الذي يبث الرعب في النفوس لابد انه قلب الاسد كما اسماه مازن
وسط الغرفه يوجد سرير ذو اربعة اعمده (شمعدان)كما كان يطلق عليه قديما
اسفل السرير قفص حديدي كبير علي قطه صغير جدا علي انثي مثل ريما ولكي تجلس بداخله هي بحاجه الي الانكماش
منضده بجوار السرير مرصوص عليها بشكل انيق ومتناسق حبال بانواع والوان مختلفه مشابك حديديه وخشبيه وسلاسل صغيره كتلك التي تستخدم في ميداليات المفاتيح
وكرات بها حزام جلدي (gagged ball)
ويوجد ايضا بالغرفه عمودين من الخشب علي شكل حرف X
وانواع مختلفه من الادوات الجنسيه كفيله بانهاك قوي عشرة نساء وطرحهن ارضا ليصبحن ضحايا الرعشات الجنسيه المتتاليه........
امسك مازن عصا رفيعه واتجه نحو ريما وفي طريقه اخذ يداعب السلاسل المتدليه من سقف الغرفه لتصدر صوتا يقول ان الليله قد بدأت
ترك مازن الشئ الذي احضره من االثلاجه علي المنضده ليتضح انها مجموعه من الابر الطبيه
وقف مازن خلف ريما وضربها بالعصا ضربه مفاجاه رجت مؤخرتها رجا وجعلتها تهتز لثواني ورسمت خطا باللون الاحمر علي كلتا مؤخرتيها
((ف ريما تمتلك جسدا او كانت تمتلك جسدا قبل ان يصيح ملكا لمازن جسد طاااغي الانوثه شديد البياض ولكنه يكتسي بالحمره ومؤخره ممتلئه ومشدوده اذا نظرت لها من جانبها تري نصفها الاسفل يرسم علامة الاستفهام بدقه؟
وايضا ثدي اشبه بكرتين كتلك التي تستخدم في لعبة كرة اليد وحلمات منتصبه ثائره دائما ووشم ممتد علي جانبها من اعلي فخذها الي تحت ابطها master mazen وشعر اسود كثيف ولامع يغطي ظهرها ويمتد الي اعلي مؤخرتها))
لف مازن شعر ريما علي كف يده وجذبه لاعلي واخذ يحركها لكي تستدير ويصبح وجهها مقابل له اصبحت ريما في مواجهة مازن وهي تقف علي ركبتيها ارجع مازن يدها الي الخلف وجعلها تستند بكفيها علي قدميها وقام بربط كل كف مع قدم وثبت كل كف وقدم في حلقات مثبته في الارض الخشبيه ليبرز صدر ريما امام مازن
وبدأ في فتح الابر واخراج السنون وتجميعهم وعندما سمعت ريما صوت فتح الابر حاولت النظر وتاكدت مما سمعته ولم تتوقف عن عبارات الاسف والندم ولم يسكتها سوي تلك الكره ذات الحزام الجلدي (gagged ball) التي وضعها مازن بفمها واغلق الحزام خلف راسها
ثم اغمض عينيها بشريط عريض
وبدأ يتحسس الدائره التي رسمها ويحرك اصبعه حولها
ووضع اول سن تحت جلد ريما واكمل السنون بشكل دائري وكأنه يرسم لوحه فنيه ومع كل سن يشق جلد ريما كانت تصرخ صرخات مكتومه ومدويه ....صرخات لم تسمعها من قبل ....صرخات لن تسمعها الا اذا كانت #صرخات_سادية
يتبع...................................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق