ذلك الجرح الذي طالما حلمت كريمه ان يطيب اتي هذا الرجل ليفتحه من جديد وذلك الماضي الذي دفن وكاد ان يتحلل اتت الصدفه بهذا الرجل لينبش فيه ويحركه من مرقده , حاولت كريمه ان تنظر بعيدا عن اعين احمد لكي تستجمع قواها وتنكر معرفتها به وانها ليست هي من يقصد ولكن هيهات هيهات,انتصرت عليها دموع الحسره والندم وقالت...ارجوك استناني تحت دلوقتي يااحمد وهانزل اتكلم معاك...ارجوك...!!
وقامت بادخال مريض اخر واستئذنت من مازن بحجة انها تريد بعض الاغراض من المتجر اسفل العياده
# دكتوره كريمه انا مش فاهم حاجه!! انتي ازاي هنا؟!!!وازاي بتشتغلي ممرضه؟!!ث
* الموضوع طويل جدا يا احمد بس انا مريت بظروف صعبه اوي وبعد وفاة امي لاقيت نفسي لوحدي والراجل اللي فوق ده هو الوحيد اللي وقف جنبي ...وانا كدبت عليه بس كانت كدبه بيضا وكنت خلاص قربت انساها بس القدر حطك في طريقي النهارده عشان يفكرني ان الكدب اخرته وحشه اوي وان الندم طعمه مر اووووي
# ظروف ايه اللي تخلي دكتوره تتنازل عن تعبها سنين وتتخلي عن.........
قاطعته كريمه قائله
* انا مش عايزه لقب دكتوره ولا عايزه حاجه من الدنيا غير الراجل اللي انا حبيته
احنا مخطوبين وقريب جدا هنتجوز ارجوك يا احمد انسي انك قابلتني تاني اعتبر دكتوره كريمه ماتت ارجووووك محدش يعرف حاجه عن الكلام ده لو تحب لي الخير
# برغم اني مش فاهم بس انا مقدر ظروفك ووعد محدش هايعرف اي حاجه
اتمني لك الخير من كل قلبي وحتي العياده دي انا مش هاجي هنا تاني وده الكارت بتاعي لو احتاجتي اي حاجه
صعدت كريمه الي العياده ومرت عليها اقسي دقائق حياتها حتي انتهي اليوم واخبرت مازن انها بحاجه الي ان تجلس مع صديقتها نسرين فأخبرها ان تسبقه الي السياره وسيقوم بتوصيلها الي منزل صديقتها وجلست بالسياره تنتظره فتحدثت الي نسرين في الهاتف واخبرتها انها في الطريق اليها
وفي الطريق ظن مازن ان كل مايغضب كريمه تلك المعامله السيئه من ايناس وظل يخبرها انه سيعاقب ايناس اشد العقاب
وصلت كريمه عند نسرين ودخلا غرفتها وانهمرت دموع كريمه
* فاكره احمد البحطيطي اللي كان في اتحاد الطلبه عندي في الكليه
- يااااااه وايه اللي فكرك بيه ده
فقصت لها الصدفه العجيبه التي حدثت
انعقد وجه نسرين وضاق صدرها حتي انفعلت علي كريمه دون ان تشعر ...كفي وقد حان الوقت ليعرف مازن كم ضحيتي من اجله ياكريمه حان الوقت ليطفئ مازن نيران صدرك المشتعله منذ سنوات وان لم يستطع فليرحل ...نعم يرحل وهو الخاسر...,وليفوز بك من يستحق جوهرة خضوعك.
كانت دموع كريمه لا تتوقف واجابت نسرين بصوت متحشرج يدل علي مرارة الالم الذي تعانيه
((يانسرين انا خضوعي مش حبا في الخضوع وبس, انا خضوعي حبا في الخضوع لمازن...انا بحبه يانسرين بحبه اوي))
وارتفع صوت بكاء كريمه حتي انقطع وظلت دموعها تسيل مختلطه باصوات الانين المكتومه وترتمي في احضان صديقتها فتشاركها البكاء وهي القويه التي ماغلبتها الدموع يوما ولكن من يستطيع ان يري كريمه الان ويتمالك نفسه ويحبس دموعه؟؟..
احتضنت نسرين كريمه واخذت تمسح علي رأسها وهي تقول
ملعون ابو الحب علي ملعون ابو الرجاله كلهم
لم تنم كريمه في تلك الليله حتي الصباح ودق هاتفها لتجد مازن يخبرها ان تستريح اليوم وانه سوف يستعين بعم محمد ليساعده في العياده فأخبرته ان يمر عليها بعد العياده لكي تذهب معه الي المنزل , مرالوقت ولم تنم كريمه حتي استقرت في احضان مازن واستغرقت في نوم عميق , استيقظ مازن علي صوت جرس الباب في تمام الساعه العاشره وقام بهدوء لكي لا يزعجها ليفتح الباب لأيناس التي اتت وهي تعلم جيدا انها علي موعد مع اشد واقسي انواع العقاب النفسي والجسدي ولكنها لا تجرؤ ان تتاخر علي موعد حدده مازن
فجذبها من شعرها باحدي يديه للخلف حتي كادت ان تري ما خلفها ويده الاخري تعتصر عنقها بعنف قائلا...برافو عليكي قدرتي تصحي شيطاني ومستنيكي بقاله يومين
اكتسي وجه ايناس بالكامل باللون الاحمر الوردي وحتي انهي مازن كلماته تحول وجهها الي كتله حمراء داكنة اللون واخذت تردد كلمات غير مفهومه يبدو انها عبارات الاسف والندم ولكنها اختنقت في عنقها بفعل قبضة مازن , تركها مازن لتشهق عائده الي الحياه وتتنفس بصعوبه بالغه مختلطه انفاسها بالسعال الشديد وأدار لها ظهره متجها الي مكتبته وهو يخبرها ان امامها نصف ساعه لتخلع كل ملابسها وترتدي كل ما اعده لها في الحمام وتعد الافطار.
جرت ايناس مهروله خلف مازن وسقطت تحت اقدامه تبدي اسفها وتطبع القبل علي قدمه وساقه ولكن دون جدوي ودون أي رد من مازن الذي اكتفي بالنظر الي الساعه فأيقنت حينها انه لامفر من ذلك الشيطان الغاضب ولا يوجد وقت لتضيعه فأتجهت مسرعه وهي تحبو نحو الحمام وتردد خلاص حاضر حاضر
بدأت تخلع ملابسها مسرعه وانزلت البنطال والاندر دفعه واحده وفكت قفل حمالة الصدر قبل ان تخلع البلوزه وتجردت بالكامل من ملابسها في ثوان, تبحث عن ما اعد لها لكي ترتديه لتجد بيبي دول اسود اللون يشبه ملابس الخادمه مكشوف الصدر قصير جدا ولايغطي سوي نصف مؤخرتها وبنهايته شريط دانتيل ابيض بعرض اصبعين, ووجدت ايضا حذاء ذو كعب عالي جدا حاولت ان ترتديه لتجد انه يخنق اصابع قدمها التي تراصت فوق بعضها لتستقر داخل الحذاء وما اتجهت نحو الباب لتخرج حتي لمحت شئ علي حافة البانيو فالتفتت مسرعه لتجد ما لم تكن تتمني ان تجده!! كيف ستضع ذلك الشئ اللعين الذي يسمي (analplug) بمفردها
ذلك الشئ الذي يشبه ثمرة جوافه كبيره, ولها قاعده عريضه بطول الاصبع الاوسط
حاولت مرارا ان تنحني علي حافة البانيو وترفع احدي قدميها علي الحافه وتضع ذلك الشئ في مؤخرتها ولكنها لم تفلح وهي بحاجه الي كل دقيقه تمر فوضعت ذلك الشئ علي قاعدة الحمام بعد ان اغلقتها واغرقته بزيت المساج لتجلس عليه وهي واضعه يدها علي فمها تحسبا لانطلاق صرخه مدويه من اعماقها وبعد دخول مقدمة تلك اللعبه بدأت ايناس تعض علي يدها بقوه حتي استقرت اللعبه بالكامل داخل مؤخرة ايناس ولايبقي خارجها سوي قاعدة اللعبه فقامت تستعدل ثيابها واخذت تتحسس قاعدة اللعبه بيدها وتثبتها جيدا لتجد ان لاشئ يغطي ماتبقي من اللعبه سوي شريط الدانتيل
اتجهت نحو المطبخ وهي تسير بصعوبه بالغه مستنده علي جميع الحوائط التي تقابلها في طريقها الي المطبخ فنيران الالم مشتعله من اصابع قدمها ويتصاعد اللهيب في ساقيها ليتقابل مع البركان المشتعل بداخل مؤخرتها التي كادت ان تتمزق, اعدت الافطار وهي بين مطرقة الالم وسندان الوقت .
ثم ذهبت الي مازن تخبره ان كل شئ علي مايرام ولكنها فوجئت انها تأخرت خمسةعشر دقيقه كامله وكانت نظرات مازن نحوها تبث الرعب بداخلها فهي لأول مره تري تلك النظرات الحارقه التي انستها الالم بعد ان علمت أن ماينتظرها سيكون اشد الما وقسوه
واعطاها مازن ملابس وحذاء وتاج صغير ورقيق جدا اشبه بتاج الاميرات واخبرها ان تذهب وتقف بجوار سرير ريما وتحمل تلك الملابس وهي باسطه يديها امامها وبعد ان تستيقظ ريما تقوم ايناس بالباسها تلك الملابس
دخلت ايناس الي غرفة الصرخات لتجد ريما ترتدي روب مازن ونائمه علي سريره المفضل الذي طالما حلمت ايناس ان تنام عليه ولكنها لم تنال ذلك من قبل وظلت واقفه امام السرير وتمد يدها امامها وهي تحمل ملابس ريما وجلس خلفها مازن ممسكا بكتاب, عشر دقائق واستيقظت ريما ولكنهم عشر دقائق مروا علي ايناس عشر سنوات فأصابع قدمها قد اصابها تنميل قوي حتي تخدرت من الالم واوشكت ايناس علي السقوط ارضا ويدها بدأت ترتعش فقد انهارت اعصابها تماما وكل هذا لم يكن ابدا ليقارن بالم تلك اللعبه الضخمه التي استقرت بداخل مؤخرة ايناس فكانت تشعر بالالم في رأسها وكأنها اصيبت بثقب كبير.
فتحت ريما اعينها كطفله صغيره تستيقظ من النوم واتجهت نحو والدها تقبله وتقبل يده وقالت
صباح الخير ياسيدي , بعد اذنك انا فعلا مسامحاها وخلاص حصل خير
اختفت الابتسامه من علي وجه مازن وعقد حاجبيه باعثا رساله لريما وايناس ان الفرمان قد صدر ولن يقبل السلطان بأي نقاش
وقال....
ايناس حطي الحاجه دي علي السرير وتروحي تجيبي الفطار لحد ما ريما تاخد الشاور بتاعها
وما ان انتهي مازن بدأت الحركه في المكان كلا منهن تنفذ اوامره فاتجهت ايناس تحضر الافطار واتجهت ريما الي الحمام, احضرت ايناس الافطار ووضعته علي منضده بعيده عن السرير وظلت تنتظر ريما حتي تقوم بالبسها كما امر مازن
تدخل ريما وهي تبعد عن وجهها خصلات شعرها التي تتساقط منها حبات الماء وقد لفت جسدها من اعلي صدرها ببشكير وتجلس علي مقعد امام مرآه كبيره فأومأ مازن برأسه لايناس ان تبدأ ما امرها به فتتجه ايناس وتقف خلف ريما وتقوم بفك البشكير وتجفف شعرها جيدا وتقوم بتصفيفه ثم تقوم ريما وتلبسها ايناس فستان ابيض مطرز بورود بيضاء صغيره وتضع علي رأسها التاج وتجلس علي ركبتيها لتلبسها الحذاء , وظلت ايناس جالسه علي ركبتيها امام ريما وامسكت بيدها تقبلها قائله
انا اسفه
يطلق مازن صفيرا قصيرا مبديا اعجابه الشديد ب ريما ويطبطب علي فخذه مشيرا الي ريما ان تاتي وتجلس ويأمر ايناس ان تحضر الطعام امام مقعده المفضل فتحاول ايناس ان تجلب تلك المنضده ولكنه اخبرها ان تحضر صينية الطعام فقط وستكون هي المنضده
وبالفعل اتخذت ايناس وضع يجعل ظهرها مستويا امام مازن وريما فقد وقفت علي كفيها وركبتيها واطراف اصابعها تلامس الارض تاره وترفعها تاره اخري , وبدأ مازن يطعم ريما مداعبا ايها كملك يداعب اميرته ويكلمها برفق بجانب اذنها
وكان الوقت يمر علي ايناس كسلحفاه اصيبت بالشلل واخذت تسب كريمه في عقلها بابشع الالفاظ وتتوعدها بالانتقام..!!!
انتهي مازن وريما من تناول الافطار وقامت ايناس لتعيد الاطباق الي المطبخ ثم عادت الي الغرفه وهي تجر قدمها التي تتلعثم في الخطي كمن حكم عليه بالاعدام وحان وقت تنفيذ الحكم , لتجد مازن يأمرها بأن تخلع ثيابها وتأتيه حبوا ولاتباعد بين فخذيها
نظرت ايناس نحو ريما في خجل وكأنها تريد ان تحافظ علي ماتبقي من كرامتها امامها ولكن اتاها صوت مازن كالرعد
...يلااااااااااااااا
فسقط البيبي دول ووقفت عاريه تماما ولاترتدي شئ سوي الحذاء وتلك اللعبه التي تملئ مؤخرتها وهبطت ارضا تحبو نحو مازن الذي البسها طوق به سلسله طويله وامرها ان تتجول في الغرفه حتي يأمرها بالتوقف
بدأت تطوف ارجاء الغرفه ومع كل خطوه تنتزع تلك اللعبه الاهات والشهقات وحينما ابطئت السير قام مازن ووقف امام ذلك السوط الذي احتل جدار كامل بمفرده واسماه مازن قلب الاسد , اذا اردت ان تصف ذلك السوط يكفي ان تقول (كرباج سوداني) فهو له يد غليظه بطول نصف متر وطرف بطول متر تقريبا سميك كلما اقتربنا من اليد ورفيع كلما اقتربنا من نهايته
امسك مازن السوط وضرب ضربة علي الارض فشق الهوااااء ليصدر صوتا مرعبا وحينها اخذت ايناس تسرع في السير خشية ان ينالها ذلك السوط.
مشي مازن خلف ايناس ومع كل خطوه يجلد مؤخرتها بلسعه من السوط فتنتفض ايناس من علي الارض وتعود تكمل السير في الغرفه علي ركبتيها وكفيها حتي انهي مازن عشرون لسعه كاملها كانت ايناس قد استقرت علي بطنها ووجهها بجوار قدم ريما وماعادت تقوي علي استكمال السير واكمل مازن الضرب وبعد كل لسعه تضع ايناس كفيها علي مؤخرتها في محاوله لتبريد تلك النيران المشتعله ومحاوله ايضا ان يتوقف مازن وابقت يدها علي مؤخرتها ظنا منها ان مازن سيتوقف ولكنه اكمل الضرب ليصيب كلتا يداها فتبعدهما رغما عنها وتقبل قدم ريما وتعتذر.
توقف مازن لأنه يعلم جيدا الاداه التي يستخدم وبرغم غضبه فهو يعرف ايضا متي يسيطر علي شيطانه لكي لا يحدث مالا يحمد عقباه
واكتست مؤخرة ايناس بالخطوط الحمراء طولا وعرضا وكأنما كان مازن ممسكا بفرشاه ويرسم شبكه علي مؤخرة ايناس
وجذبها من شعرها واجلسها علي ركبتيها بحيث تلامس مؤخرتها كعب الحذاء الذي اخذ يغرس في مؤخرتها واخذ مازن يضغط علي كتفيها ليغرس الكعب اكثر في اردافها
وهنا ماعادت ايناس تستطيع ان تحبس دموعها فانفجرت اعينها تفيض بالدموع واطلقت صرخات مدويه ارتفعت حتي انقطعت تماما وهي تحاول ان تمنع دموعها فاصبحت تصدر شهيقا قصيرا متقطعا وزفيرا طويلا منتظما
فقامت ريما وقد اغرورقت اعينها بالدموع تترجي مازن ان يتوقف ويرحم ايناس فأخبرها مازن ان تجلس مكانها ولا تتحرك واخبر ايناس ان تخلع ذلك الحذاء اخيرا وتجلس باردافها لتلامس كعبي قدميها
خلعت ايناس الحذاء بصعوبه بالغه لتجد ان اصابعها لازالت فوق بعضها وبدأت تهدأ قليلا بعد ان ابعد مازن ذلك الحذاء الذي كان بمثابة مسمارين يغرسان في اردافها
ذهب مازن واحضر شمعه طويله ومشبكين من تلك المشابك المعدنيه السوداء التي تستخدم في مسك الاوراق ويربط بين المشبكين سلسله صغيره كسلسلة المفاتيح واحضر ايضا حبل قصير.
وقام بربط يدها خلف ظهرها مع قدميها مما جعلها منحنيه للخلف وتجلس بشده علي قدمها ووضع قاعدة الشمعه بفمها وقام بلصقها بشريط لاصق حول فمها الذي اغلق تماما علي الشمعه, ثم امسك بالمشبكين امام اعينها واخذ يفتح المشبك ويغلقه لتجحظ اعين ايناس وتهز رأسها يمينا ويسارا
ثم امسك بثديها ووضع اول مشبك في الحلمه لتبدأ آلالم جديده تجتاح جسد ايناس فهي ماعادت تدري من اين يأتي الالم ومما تصرخ؟؟ اتصرخ من النيران المشتعله في اردافها بعد ضربات السوط الملتهبه؟؟ ام تصرخ من دخول تلك اللعبه بعنف الي اعماقها بعد ان جلست عليها؟؟ ام تصرخ من المشبك الذي يقضم حلمتها بعنف؟؟
فصارت تتجرع من ذلك المزيج وكلما تعودت علي الم وتخدر موضع باغتها مازن بالم جديد في موضع اخر من جسدها, وكان مازن قد وضع المشبك الاخر في الحلمه الاخري وامسك بالسلسه التي تربط المشبكين واخذ يشدها لاعلي حتي كادت حلمات ايناس ان تنخلع
فقام بترك السلسه وقام بتعليق خمسة اقفال حديديه متوسطة الحجم في السلسله ومع كل قفل يضعه مازن تحاول ايناس غلق كتفيها دون جدوي واعينها تغيب وتشرق حتي اكمل مازن وضع الخمسة اقفال تركهم مره واحده ليجذبوا ثدييها من الحلمات لأسفل فتمددت تلك الهاله البنيه حول حلمة ثديها التي اصبحت مشدوده بعنف.
وقام باشعال سيجاره ثم اشعل الشمعه الموجوده بفم ايناس وجذب كرسي وجلس امامها ليشاهد رحله جديده من الالم , تتساقط نقاط الشمع السائل بين ثدييها وعلي بطنها التي كلما استقبلت نقطة شمع ارتعشت وانقبضت واخذ الشمع طريقه ليتساقط اعلي فرجها وما ان وصلت نقطة شمع بين اشفار فرجها اطلقت صرخه مكتومه وتحركت برأسها جهة اليمين قليلا لتتفادي سقوط الشمع علي فرجها مره اخري ولكنها هربت من سئ لأسوء فبدأ الشمع يتساقط علي ثديها وعلي حلمتها فتهرب ايناس براسها جهة اليسار ليتساقط الشمع علي الحلمه الاخري وظلت ايناس هكذا تحرك راسها يمينا ويسارا لتوزيع الالم وتخفيفه في محاوله بائسه ولكنها لاتملك سوي ان تفعل هذا .
اقتربت الشمعه علي الانتهاء واقترب اللهيب من وجه ايناس التي بدأت تنظر الي مازن طالبه الشفقه والرحمه ولكنها لم تكن تعلم ان من يجلس امامها الان ليس مازن!! انما هو شيطانه الغاضب الذي لايمتلك قلبا لكي يرحم ...
اقترب اللهيب اكثر من فم ايناس وتعالت الصرخات وضجت الغرفه بالضوضاء وانتفضت ريما منفزعه من مكانها تجري نحو مازن
سيدي خلاص خلااااااااااص كفايه انت هاتسيبها ؟؟ كفايه ارجوك ؟!!في اييييييه؟؟سييييييييدي؟
اطفأ مازن سيجارته بكل هدوء وانزل قدمه من علي الاخري ووقف امام ايناس وقد نفرت عروق يده ووجه وأطفأ الشمعه قبل ان تلامس شفاه ايناس ولكنه أطفأها ببصقه قويه اغرقت وجهها بالكامل.
قام مازن بفك وثاق ايناس ونزع الشريط اللاصق من علي فمها لينتزع معه صرخه حارقه تعبر عن بركان يغلي بداخل ايناس وقام بفك مشبك وتركه لتهبط السلسله وتتعلق بحلمه واحده وتتوالي الصرخات وتتصاعد من اعماق ايناس حتي فك المشبك الاخر ولو سمعنا صوت ارتطام المشابك والاقفال بالارض لعرفنا حجم المعاناه التي كانت تتعلق بثدي ايناس,
حاولت ايناس ان تلمس حلماتها ولكنها لم تستطع فقد اصبحا كقطعة مارشيملو قمنا بالضغط عليها لفتره طويله فتحتاج لفتره طويله ايضا لتعود الي حجمها الطبيعي
واخبرها ان تستريح نصف ساعه فقط وتقوم لتنظف المنزل وتعد الغداء فأشارت بأصبعها نحو مؤخرتها فأجاب انها ستعد الطعام وتلك اللعبه الضخمه مستقره بداخلها ولكن بعد ان وضع كميه اخري من الزيت عليها,
ظنت ايناس ان عقابها قد اقترب علي الانتهاء ولم يتبقي سوي ان تنظف البيت وتعد الغداء ولكنها عندما رأت مازن يفتش في ادراجه لم تستطع ان ترفع نظرها بعيدا عنه فرأت انه يستخرج بعضا من المشابك الخشبيه والاحبال ...
فأيقنت ان عقابها لم ينتهي بعد.... ومن يدري ربما يكون عقابها لم يبدأ بعد...................
يتبع.................
#صرخات_سادية
#الصياد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق