......دخل مازن بيته ليجد ريما تنتظره امام مقعده المفضل وهي جالسه علي ركبتيها ومؤخرتها تلتصق بكعبيها وتربع يدها خلف ظهرها ولا ترتدي سوي طوق اسود غليظ وعريض يغطي رقبتها بالكامل ويجبرها علي رفع راسها وجوارب سوداء شفافه اعلي الركبه بقليل واندر
ومازالت الدائره السوداء تلتف حول حلمة ثديها.....!!
دخل مازن ووقف خلف ريما واخذ يداعب شعرها ويتحسس الطوق ويتفقد ممتلكاته
ثم هبط بيده علي ثديها واخذ يداعبه برفق وما هي الا ثواني معدودة وكانت ريما قد دخلت في حالة سكر بعدما تذوقت من خمر رجولته فراحت عيناها تغيب وتشرق وفقدت السيطره على جميع اعضائها واخذ فمها يلهث شبقا ويلفظ لسانها الي الخارج وهي لا تستطيع ادخاله الي فمها مره اخري وهنا القمها مازن اصابعه
فاخذت تلعقها بجنون كطفل يتضور جوعا ويشتاق الي ثدي امه ...كالمدمن الذي جاء موعد جرعته فانهال ينهشها...
وبدأ مازن يعتصر ثديها بقوه ...فتلعق اصابعه بعنف وشهوه بل وتبتلع اصابعه
سال لعابها واغرق فمها متدفقا فوق الطوق ويجري نحو ثدييها وصولا الي فرجها
اخرج مازن يده من فمها واغرق وجهها بالكامل بلعابها وهي لاتتوقف عن لحس يده
ويده الاخري تدلك ثدييها باللعاب
ثارت حلماتها وانتفضت ولما لا....
وهي بين يدي مايسترو متمكن يعرف جيدا كيف يعزف علي اوتار انوثتها
جلس مازن علي مقعده بعد ان مسح يداه في وجهها وشعرها
ثم....لطمها بعنف علي خدها فاعادها الي الحياه
فتحت عيناها لتجد ان الطوق يجبرها علي النظر في وجه سيدها لم تستطع ان تنظر في عيناه فخرت مرتجفه راكعه وراسها علي الارض بين قدماه قااائله....
- سيدي انا اسفه ارجوك سامحني
يخلع ساعته ويشعل سيجاره ولا يعيرها اهتمام
- سيدي انا صحيح غلطت بس مش...........
وتذكرت ماذا سيحدث لها ان اكملت مش قصدي
......مش هكررها ابدا ارحم جاريتك ابوس رجلك
واخذت تلعق في حذاء مازن
ولم تجد سوي صمت رهيب زاد من رعبها فهي تعلم جيدا ان هذا هو الهدوء الذي يسبق العاصفه
استمرت ريما في لعق حذاء مازن وتقبيله وهي تفكر فيما سيحدث لها وما الحكم الذي سيصدره مازن بحقها
هي تعلم الحكم جيدا بعد ان رسم تلك الدائره
علي ثديها ولكنها تمني نفسها لعل سيدها يكون رحيما بها واخذ عقلها يتكلم وتحدث نفسها
- انا عارفه السكوت ده بيبقي وراه جحيم
بس مش يمكن يسامحني..... وبعدين انا عملت ايه يعني
لأ عملتي يازفته حتي لو الكلام عادي من وجهة نظرك بس ده كان امر وانتي كسرتيه
اكيد ليلتي سودا واسود غامق كمان
وفي تلك الاثناء وجدت شعرها ينخلع في يد مازن ساحبا ايها خلفه وهي تحبو مسرعه كي تحاكي خطاه
وقف مازن امام عرين الجنون والخيال
انها غرفة الصرخات فتح الباب ثم ادخل ريما ونظر الي احد اركان الغرفه واشار باصبعه وفهمت ريما انه وقت الانتظار المميت (corner time)
اخذت تحبو الي ان وصلت الي الحائط وقامت علي ركبتيها والصقت وجهها وثدييها بالحائط ويدها خلف ظهرها
خطوات مازن علي الارض الخشبيه تدق اجراس الخوف خلف ريما وتشعل نيران الانتظار
تحرك ريما عيناها يمينا ويسارا بسرعه لعلها تري شيئا قبل ان يحدث ولكنها لا تستطيع ان تري سوي خيال مازن
وبدأت انفاسها تتسارع وتعلو حتي وقف مازن....
ليدوي صوت انفاس ريما بالغرفه شهيقاااااااااااا وزفييييييييير ...........
وعندما سمعت صوت انفاسها حاولت ان تكف عن التنفس بصوت عالي ولكن دون جدوي
حتي جاء الامر بصوت يشبه زئير الاسد
# ششششششششش ما اسمعش نفس
حاولت جاهده ان تقول حاضر ياسيدي
ولكن خرجت الكلمات من فمها مبهمه وغير مفهومه....
وفي كل لحظه هي بانتظار العقاب
حتي تمنت ان يقع العقاب وان كان أليما فسيكون حتما ارحم كثيرا من نيران الانتظار الحارقه
تسمع خطوات مازن تبتعد عنها .........
حتي سمعت
صوت اغلاق باب الغرفه بكل قوه...
ولكن .......
هي لاتعلم ان كان قد خرج بالفعل
او
اغلق الباب وبقي بالغرفه ليبدأ عقابها؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!
?#صرخات_سادية?
?#الصياد?
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق